| | < < الأنعام :( ١٠٩ ) وأقسموا بالله جهد..... > } ٢ < وأقسموا بالله جهد أيمانهم > ٢ ! [ بمبلغ أيمانهم ] ! ٢ < لئن جاءتهم آية ليؤمنن بها > ٢ ! قال الله لنبيه :^ ( قال إنما الآيات عند الله وما يشعركم ) ^ أي : ما يدريكم | ! ٢ < أنها إذا جاءت لا يؤمنون > ٢ !. | | قال محمدٌ : تقرأ ( إنها ) بكسر الألف ؛ على الابتداء، وتقرأ ( أنها ) | بالفتح ؛ بمعنى : لعلهم، ذكره أبو عبيد. | | < < الأنعام :( ١١٠ ) ونقلب أفئدتهم وأبصارهم..... > } ٢ < ونقلب أفئدتهم وأبصارهم > ٢ ! أي : نطبع عليها ! ٢ < كما لم يؤمنوا به أول مرة > ٢ ! يقول : لو جاءتهم الآية لم يؤمنوا ؛ كما لم يؤمنوا قبل أن يجيئهم العذاب | ! ٢ < ونذرهم في طغيانهم يعمهون > ٢ ! أي : يترددون. | | < < الأنعام :( ١١١ ) ولو أننا نزلنا..... > > ^ ( ولو أننا نزلنا إليهم الملائكة وكلمهم الموتى وحشرنا عليهم كل شيءٍ قبلاً ) ^ | | يعني : عياناً ! ٢ < ما كانوا ليؤمنوا > ٢ ! قال الحسن :[ هذا ] حين قالوا : ابعث لنا موتانا | نسألهم أحقٌّ ما تقول أم باطل ؟ ولقولهم :! ٢ < لولا أنزل علينا الملائكة > ٢ ! | ولقولهم :! ٢ < أو تأتي بالله والملائكة قبيلا > ٢ ! يقول : لو فعلنا هذا بهم [ حين :| يرونه ] ( ل ٩٩ ) عياناً ! ٢ < ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله ولكن أكثرهم يجهلون > ٢ ! |
نتائج البحث
