| < < مريم :( ٦٥ ) رب السماوات والأرض..... > } ٢ < هل تعلم له سميا > ٢ ! أي : مثلا ؛ أي : أنك لا تعلمه، و ( سميا ) هو من :| المساماة < < مريم :( ٦٦ ) ويقول الإنسان أئذا..... > } ٢ < ويقول الإنسان أئذا ما مت لسوف أخرج حيا > ٢ ! هو المشرك | يكذب بالبعث. < < مريم :( ٦٧ ) أولا يذكر الإنسان..... > > قال الله ^ ( أو لا يذكر الإنسان أنا خلقناه من قبل ولم يك | شيئا ) ^ فالذي خلقه، ولم يك شيئا قادر على أن يبعثه يوم القيامة، < < مريم :( ٦٨ ) فوربك لنحشرنهم والشياطين..... > > ثم أقسم | بنفسه ؛ فقال :^ ( فو ربك لنحشرنهم ) ^ يعني : المشركين ! ٢ < والشياطين > ٢ ! الذين | دعتهم إلى عبادة الأوثان ! ٢ < ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا > ٢ ! قال قتادة : يعني :| على ركبهم. | | قال محمد :( جثيا ) جمع ( جاث )، وهو نصب على الحال. | < < مريم :( ٦٩ ) ثم لننزعن من..... > } ٢ < ثم لننزعن من كل شيعة > ٢ ! يعني : من كل أمة ! ٢ < أيهم أشد على الرحمن عتيا > ٢ !. | | قال محمد :( أيهم ) بالرفع، وهي أكثر القراءة ؛ على معنى : الذين يقال | لهم : أيهم أشد. قيل : المعنى والله أعلم - : فإنه يبدأ بالتعذيب بأشدهم | عتيا، ثم الذي يليه < < مريم :( ٧٠ ) ثم لنحن أعلم..... > } ٢ < ثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا > ٢ ! يعني : الذين | يصلونها < < مريم :( ٧١ ) وإن منكم إلا..... > } ٢ < وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا > ٢ !. | | يحيى : عن يونس بن أبي إسحاق، عن أبيه، عن أبي الأحوص، عن | عبد الله بن مسعود في قوله :! ٢ < وإن منكم إلا واردها > ٢ ! قال :' الصراط على | جهنم مثل حد السيف، والملائكة معهم كلاليب من حديد كلما وقع رجل | اختطفوه ؛ فيمر الصف الأول كالبرق، والثاني كالريح، والثالث كأجود |