| دون الله آلهة لعلهم ينصرون ) ^ وإنما يرجون منفعة أوثانهم في الدنيا، لا | يقرون بالآخرة. | | < < مريم :( ٨٢ ) كلا سيكفرون بعبادتهم..... > > قال الله :^ ( كلا سيكفرون بعبادتهم ) ! ٢ < في الآخرة > ٢ ! ( ويكونون عليهم ضدا ) ^ | [ قرناء في النار ] المعنى : يلعن بعضهم بعضا، ويتبرأ بعضهم من بعض ؛ في | تفسير قتادة. | < < مريم :( ٨٣ ) ألم تر أنا..... > > ^ ( إنا أرسلنا الشياطين على الكافرين يؤزهم أزا ) ^ قال قتادة : يعني : تزعجهم | إزعاجا في معصية الله. | < < مريم :( ٨٤ ) فلا تعجل عليهم..... > > ^ ( فلا تعجل عليهم ) ^ وهذا وعيد ^ ( إنما نعد لهم عدا ) ^ يعني : الأجل. قال | سعيد بن جبير : كتب في أول الصحيفة أجله، ثم يكتب أسفل من ذلك ذهب | يوم كذا، وذهب يوم كذا ؛ حتى يأتي على أجله ). | < < مريم :( ٨٥ ) يوم نحشر المتقين..... > > ^ ( يوم نحشرالمتقين إلى الرحمن وفدا ) ^. | | يحيى : بلغني عن جويبر، عن الضحاك بن مزاحم، عن الحارث، عن علي | ' أنه سأل رسول الله عليه السلام فقال : هل يكون الوافد إلا الراكب ؟ فقال : والذي | نفسي بيده، إنهم إذا خرجوا من قبورهم استقبلوا بنوق بيض لها أجنحة عليها | رحائل الذهب، كل خطوة منها مد البصر '. |