| ! ٢ < وأسروا النجوى > ٢ ! أخفوا الكلام، قالت السحرة : إن كان هذا الرجل ساحرا ؛ | فإنا سنغلبه، وإن يك من السماء كما زعم فله أمر. | < < طه :( ٦٣ ) قالوا إن هذان..... > } ٢ < إن هذان لساحران > ٢ ! يعني : موسى وهارون. | | قال محمد : قوله :! ٢ < هذان > ٢ ! بالرفع ؛ ذكر أبو عبيدة أنها لغة لكنانة ؛ | يجعلون ألف الاثنين في الرفع والخفض والنصب على لفظ واحد، ولأهل | العربية فيه كلام كثير، واختلاف يطول ذكره، غير الذي ذكر أبو عبيدة. | ! ٢ < ويذهبا بطريقتكم المثلى > ٢ ! أي : بعيشكم الأمثل ؛ يعني : بني إسرائيل، | وكان بنو إسرائيل في القبط بمنزلة أهل الجزية فينا ؛ يأخذون منهم الخراج | ويستعبدونهم < < طه :( ٦٤ ) فأجمعوا كيدكم ثم..... > } ٢ < فأجمعوا كيدكم > ٢ ! أي : سحركم، يقوله بعضهم لبعض ^ ( ثم | ائتو صفا ) ^ أي : تعالوا جميعا ! ٢ < وقد أفلح اليوم من استعلى > ٢ ! غلب. | | سورة طه من ( آية ٦٥ آية ٧٦ ). |