| فوجد الناس قد ارتحلوا وهو على بعيره، وإذا هو بعائشة فجاء ببعيره وولاها | ظهره حتى ركبت، ثم قادها فجاء وقد نزل الناس، فتكلم في ذلك قوم | فاتهموها. | | قال يحيى :' بلغني أن عبد الله بن أبي ابن سلول وحسان بن ثابت ومسطحا | وحمنة بنت جحش هم الذين تكلموا في ذلك، ثم شاع ذلك في الناس ؛ | فزعموا أن رسول الله عليه السلام لما أنزل الله عذرها جلد كل واحد منهما | الحد '. | ! ٢ < لا تحسبوه > ٢ ! يعني : عائشة وصفوان ! ٢ < شرا لكم > ٢ ! يعني : ما قيل فيهما | ! ٢ < بل هو خير لكم لكل امرئ منهم > ٢ ! يعني : الذين قالوا ما قالوا ! ٢ < ما اكتسب من الإثم > ٢ ! على قدر ما أشاع ! ٢ < والذي تولى كبره > ٢ ! يعني : بدأ به منهم ! ٢ < له عذاب عظيم > ٢ ! قال بعضهم : هو عبد الله بن أبي ابن سلول المنافق ! ٢ < له عذاب عظيم > ٢ ! جهنم. | | سورة النور من ( آية ١٦ آية ٢٠ ). |