| < < الإسراء :( ٥٧ ) أولئك الذين يدعون..... > } ٢ < أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة > ٢ ! يعني : القربة، تفسير ابن | مسعود : قال : نزلت في نفر من العرب كانوا يعبدون نفرا من الجن، فأسلم | الجنيون ولم يعلم بذلك النفر من العرب، قال الله :! ٢ < أولئك الذين يدعون > ٢ ! | يعني : الجنيين الذي يعبدون هؤلاء ! ٢ < يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب > ٢ ! الآية. | | قال محمد :( أيهم أقرب ) ( أيهم ) رفع بالابتداء، والخبر ( أقرب ) | المعنى : يطلبون الوسيلة إلى ربهم، وينظرون أيهم أقرب إليه ؛ أي : بالأعمال | الصالحة أقرب إليه يتوسلون به. | < < الإسراء :( ٥٨ ) وإن من قرية..... > } ٢ < وإن من قرية إلا نحن مهلكوها > ٢ ! ( ل ١٨٦ ) يخوفهم بالعذاب ! ٢ < كان ذلك في الكتاب مسطورا > ٢ ! أي : مكتوبا. | < < الإسراء :( ٥٩ ) وما منعنا أن..... > } ٢ < وما منعنا أن نرسل بالآيات > ٢ ! إلى قومك يا محمد ؛ وذلك أنهم سألوا الآيات | ! ٢ < إلا أن كذب بها الأولون > ٢ ! وكنا إذا أرسلنا إلى قوم بآية فلم يؤمنوا أهلكناهم ؛ | فلذلك لم نرسل إليهم بالآيات ؛ لأن آخر كفار هذه الأمة أخروا إلى النفخة. | | قال قتادة :' إن أهل مكة قالوا للنبي عليه السلام : إن كان ما تقول حقا وسرك أن | نؤمن ؛ فحول لنا الصفا ذهبا ! فأتاه جبريل فقال : إن شئت كان الذي سألك | قومك، ولكن إن هم لم يؤمنوا لم ينظروا، وإن شئت استأنيت بقومك. قال :| لا ؛ بل أستأني بقومي '. |