| معرضين ) ^ يقول : كلما نزل من القرآن شيء جحدوا به < < الشعراء :( ٦ ) فقد كذبوا فسيأتيهم..... > > ^ ( فقد كذبوا فسيأتيهم ) ! ٢ < في الآخرة > ٢ ! ( أنباء ) ! ٢ < أخبار > ٢ ! ( ما كانوا به يستهزئون ) ^ في الدنيا ؛ يقول : فسيأتيهم | تحقيق ذلك الخبر بدخولهم النار < < الشعراء :( ٧ ) أو لم يروا..... > > ^ ( أو لم يروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من | كل زوج كريم ) ^ يعني : من كل صنف حسن ؛ فالواحد منه زوج < < الشعراء :( ٨ ) إن في ذلك..... > > ^ ( إن في ذلك | لآية ) ^ لمعرفة بأن الذي أنبت هذه الأزواج في الأرض قادر على أن يحيى | الموتى ^ ( وما كان أكثرهم مؤمنين ) ^ يعني : من مضى من الأمم < < الشعراء :( ٩ ) وإن ربك لهو..... > > ^ ( وإن ربك لهو | العزيز ) ^ في نقمته ^ ( الرحيم ) ^ بخلقه، فأما المؤمن فتتم عليه الرحمة في | الآخرة، وأما الكافر فهو ما أعطاه في الدنيا، فليس له إلا رحمة الدنيا ؛ فهي | زائلة عنه. | | سورة الشعراء من ( آية ١٠ آية ١٨ ). | < < الشعراء :( ١٢ - ١٣ ) قال رب إني..... > > ^ ( قال رب إني أخاف أن يكذبون ويضيق صدري ) ^ ولا ينشرح يتبليغ | الرسالة فشجعني ؛ حتى أبلغها. ^ ( ولا ينطلق لساني ) ^ للعقدة التي كانت فيه. | يقرأ بالرفع :( ويضيق صدري ولا ينطلق لساني )، وبالنصب :( ويضيق صدري | ولا ينطلق لساني ) أي : إني أخاف أن يكذبون، وأخاف أن يضيق صدري |