| أي : أمالتها. | | قوله :! ٢ < لا تفرح > ٢ ! لا تبطر ! ٢ < إن الله لا يحب الفرحين > ٢ ! يعني : البطرين ؛ | وهم المشركون الذين لا ( يشركون ) الله فيما أعطاهم. | | قال محمد : من الفرح ما يكون معناه : الأشر والبطر. قال الشاعر :| % ( وليست بمفراح إذا الدهر سرني % ولا جازع من صرفه المتحول ) % | | يقول : لست بأشر ولا بطر ؛ ليس هو من الفرح الذي معناه السرور. | < < القصص :( ٧٧ ) وابتغ فيما آتاك..... > } ٢ < وابتغ فيما آتاك الله > ٢ ! من هذه النعم ! ٢ < الدار الآخرة > ٢ ! يعني : الجنة ! ٢ < ولا تنس نصيبك من الدنيا > ٢ ! يقول : اعمل في دنياك لآخرتك. | ! ٢ < وأحسن > ٢ ! فيما افترض الله عليك < < القصص :( ٧٨ ) قال إنما أوتيته..... > > ^ ( قال ) ^ قارون ! ٢ < إنما أوتيته > ٢ ! يعني : ما | أعطي من الدنيا ! ٢ < على علم عندي > ٢ ! أي : بقوتي وعلمي. | | قال محمد : قيل : إنه كان [ أقرأ بني إسرائيل للتوراة ] ولذلك ادعى أن | المال أعطيه لعلمه. قال الله : بل هي فتنة : بلية. | ! ٢ < أو لم يعلم > ٢ ! يعني : قارون ! ٢ < أن الله قد أهلك من قبله من القرون من هو أشد منه قوة وأكثر جمعا > ٢ ! من الجنود والرجال ؛ أي : بلى قد علم ! ٢ < ولا يسأل عن ذنوبهم المجرمون > ٢ ! المشركون لتعلم ذنوبهم من عندهم < < القصص :( ٧٩ ) فخرج على قومه..... > } ٢ < فخرج على قومه > ٢ ! يعني : قارون ! ٢ < في زينته > ٢ ! تفسير الكلبي : أنه خرج وعليه ثياب حمر | على بغلة بيضاء، ومعه أربعمائة جارية عليهن ثياب حمر على بغال بيض ^ ( قال |