| أو نصرانيا ؛ فأسلم - : يا يهودي، يا نصراني، أي : يدعونه باسمه الأول، | ينهى الله المؤمنين عن ذلك وقال :! ٢ < بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان > ٢ ! بئس | الاسم : اليهودية والنصرانية بعد الإسلام. | | قال محمد : الألقاب والأنباز واحد، المعنى : لا تتداعوا بها، وهو | تفسير الحسن. | | < < الحجرات :( ١٢ ) يا أيها الذين..... > } ٢ < يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم > ٢ ! تفسير | الحسن : إذا ظننت بأخيك المسلم ظنا حسنا ؛ فأنت مأجور، وإذا ظننت به ظنا | سيئا ؛ فأنت آثم ! ٢ < ولا تجسسوا > ٢ ! لا يتبع الرجل عورة أخيه المسلم. | يحيى : عن النضر بن بلال، عن ابان بن أبي عياش، عن أنس بن مالك ' أن | رسول الله ﷺ خرج يوما فنادى بصوت أسمع العواتق في الخدور : يا معشر | من آمن بلسانه ولم يؤمن بقلبه، ألا لا تؤذوا المؤمنين ولا تعيبوهم ولا تتبعوا | عوراتهم ؛ فإنه من يتبع عورة أخيه المسلم يتبع الله عورته ؛ ومن يتبع الله | عورته فضحه في بيته '. | قوله :! ٢ < ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه > ٢ ! قال الكلبي :' إن رسول الله ﷺ قال لقوم اغتابوا رجلين : أيحب | أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا بعدما يموت ؟ ! فقالوا : لا والله يا رسول الله، | ما نستطيع أكله ولا نحبه. فقال رسول الله : فاكرهوا الغيبة '. | يحيى : عن عثمان، عن نعيم بن عبد الله، عن أبي هريرة قال : قال |