قَوْلُهُ: ﴿لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ﴾ [النمل: ٤٦]
١٦٤٥٦ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ، ثنا الْقَاسِمُ بْنُ خَلِيفَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَسْبَاطٍ، عَنِ السُّدِّيِّ، ﴿لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ﴾ [النمل: ٤٦] قَالَ: «فَهَلَّا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ»
قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [آل عمران: ١٣٢]
١٦٤٥٧ - حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثنا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي عَطَاءُ بْنُ دِينَارٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، فِي قَوْلِ اللَّهِ: ﴿لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [النمل: ٤٦] :«كَيْ تُرْحَمُوا وَلَا تُعَذَّبُوا»
قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿قَالُوا اطَّيْرَنَا بِكَ وَبِمَنْ مَعَكَ﴾ [النمل: ٤٧]
١٦٤٥٨ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، أَنْبَأَ الْعَبَّاسُ، ثنا يَزِيدُ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ، قَوْلُهُ: ﴿اطَّيْرَنَا بِكَ وَبِمَنْ مَعَكَ﴾ [النمل: ٤٧] قَالُوا: «مَا أَصَابَنَا مِنْ شَرٍّ فَإِنَّمَا هُوَ مِنْ قِبَلِكَ وَمَنْ قِبَلِ مَنْ مَعَكَ»
١٦٤٥٩ - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا أَبُو حُذَيْفَةَ، ثنا شِبْلٌ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَوْلُهُ: " يَطَّيَّرُوا قَالَ: يَتَشَاءَمُوا "
قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿قَالَ طَائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ﴾ [النمل: ٤٧]
١٦٤٦٠ - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا أَبُو صَالِحٍ، حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَوْلُهُ: ﴿طَائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ﴾ [النمل: ٤٧] «مَصَائِبُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ»
١٦٤٦١ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، أَنْبَأَ الْعَبَّاسُ، ثنا يَزِيدُ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ، ﴿طَائِرُكُمْ﴾ [النمل: ٤٧] أَيْ: «عَمَلُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ»
١٦٤٦٢ - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الطِّهْرَانِيُّ، فِيمَا كَتَبَ إِلَيَّ، أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَنْبَأَ مَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ، فِي قَوْلِهِ: ﴿طَائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ﴾ [النمل: ٤٧] أَيْ: «عِلْمُ عَمَلِكُمْ، عَنْدَ اللَّهِ»
قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ﴾ [النمل: ٤٧]
١٦٤٦٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، أَنْبَأَ الْعَبَّاسُ، ثنا يَزِيدُ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ، قَوْلُهُ: ﴿بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ﴾ [النمل: ٤٧] أَيْ: «تُبْتَلُونَ بِطَاعَةِ اللَّهِ وَمَعْصِيَتِهِ»


الصفحة التالية
Icon