سورة الأنعام
مكية إلا ست آيات
﴿ وما قدروا الله حق قدره ﴾ الآية نزلت في المدينة في مالك اليهودي ﴿ ومن أظلم ممن افترى على الله ﴾ إلى قوله ﴿ عن آياته تستكبرون ﴾ نزلتا في المدينة في مسيلمة الكذاب حين قال أوحي إلى وفي عبدالله بن أبي السرح حين قال سأنزل مثلما أنزل الله
وقوله تعالى ﴿ قل تعالوا أتل ﴾ إلى ثلاث آيات نزلت في المدينة وهن المحكمات ما أنزل الله من كتاب إلا وهن فيه وآياتها مئة وخمس أو ست أو سبع وستون آية على الخلاف وكلماتها ثلاث آلاف وثنتان وعشرون وحروفها اثني عشر ألفا ومئتان وأربعة وأربعون حرفا ويقال أنزلت ليلا جملة واحدة وفيها من المنسوخ اثنتي عشرة آية
__________