بالصدقة ﴿ ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه ﴾ لأن له ثواب ما أعطي فإذا لم يعط لم يستحق الثواب ﴿ والله الغني ﴾ عن صدقاتكم ﴿ وأنتم الفقراء ﴾ إليها في الآخرة ﴿ وإن تتولوا ﴾ عن الرسول ﴿ يستبدل قوما غيركم ﴾ أطوع منكم وهم فارس ﴿ ثم لا يكونوا ﴾ في الطاعة ﴿ أمثالكم ﴾ بل يكونوا أطوع منكم وهذا الخطاب للعرب
اللهم يسر علينا كل عسير

__________


الصفحة التالية
Icon