٣٢ ٤٥ ﴿ وليقول الذين في قلوبهم مرض ﴾ شك ﴿ والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا ﴾ أي شيء أراد الله بهذا العدد وتخصيصه ﴿ كذلك ﴾ كما أضلهم الله بتكذيبهم ﴿ يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك إلا هو ﴾ هذا جواب لقولهم ما أعوانه إلا تسعة عشر ﴿ وما هي ﴾ أي النار ﴿ إلا ذكرى للبشر ﴾ أي إنها تذكرهم في الدنيا النار في الآخرة ٣٢
< < المدثر :( ٣٢ ) كلا والقمر > > ﴿ كلا ﴾ ليس الأمر على ما ذكروا من التكذيب له ﴿ والقمر ﴾ قسم ٣٣
< < المدثر :( ٣٣ ) والليل إذ أدبر > > ﴿ والليل إذ أدبر ﴾ جاء بعد النهار ٣٤
< < المدثر :( ٣٤ ) والصبح إذا أسفر > > ﴿ والصبح إذا أسفر ﴾ أضاء ٣٥
< < المدثر :( ٣٥ ) إنها لإحدى الكبر > > ﴿ إنها لإحدى الكبر ﴾ إن سقر لإحدى الأمور العظام ٣٦
< < المدثر :( ٣٦ ) نذيرا للبشر > > ﴿ نذيرا ﴾ ا انذا را ﴿ للبشر ﴾ ٣٧
< < المدثر :( ٣٧ ) لمن شاء منكم..... > > ﴿ لمن شاء منكم أن يتقدم ﴾ فيما أمر به ﴿ أو يتأخر ﴾ عنه فقد أنذرتم ٣٨
< < المدثر :( ٣٨ ) كل نفس بما..... > > ﴿ كل نفس بما كسبت رهينة ﴾ مأخوذة بعملها ٣٩
< < المدثر :( ٣٩ ) إلا أصحاب اليمين > > ﴿ إلا أصحاب اليمين ﴾ يعني أهل الجنة فهم لا يرتهنون بذنوبهم ولكن الله يغفرها لهم وقيل أصحاب اليمين ها هنا أطفال المسلمين وقوله ٤٢
< < المدثر :( ٤٢ ) ما سلككم في..... > > ﴿ ما سلككم في سقر ﴾ أي ما أدخلكم جهنم ٤٥
< < المدثر :( ٤٥ ) وكنا نخوض مع..... > > ﴿ وكنا نخوض مع الخائضين ﴾ ندخل الباطل مع من دخله

__________


الصفحة التالية
Icon