جاحدون إلهيته يريد أنهم يعيبون من جحد إلهية أصنامهم وهم جاحدون إلهية الرحمن وهذا غاية الجهل ٣٧
< < الأنبياء :( ٣٧ ) خلق الإنسان من..... > > ﴿ خلق الإنسان من عجل ﴾ يريد إن خلقته على العجلة وعليها طبع ﴿ سأريكم آياتي ﴾ يعني ما توعدون به من العذاب ﴿ فلا تستعجلون ﴾ ٣٨
< < الأنبياء :( ٣٨ ) ويقولون متى هذا..... > > ﴿ ويقولون متى هذا الوعد ﴾ وعد القيامة ٣٩
< < الأنبياء :( ٣٩ ) لو يعلم الذين..... > > ﴿ لو يعلم الذين كفروا ﴾ الآية وجواب لو محذوف على تقدير لآمنوا ولما أقاموا على الكفر ٤٠
< < الأنبياء :( ٤٠ ) بل تأتيهم بغتة..... > > ﴿ بل تأتيهم ﴾ القيامة ﴿ بغتة ﴾ فجأة ﴿ فتبهتهم ﴾ تحيرهم
﴿ قل من يكلؤكم ﴾ يحفظكم ﴿ بالليل والنهار من الرحمن ﴾ إن أنزل بكم عذابه ﴿ بل هم عن ذكر ربهم ﴾ كتاب ربهم ﴿ معرضون ﴾ ٤٣
< < الأنبياء :( ٤٣ ) أم لهم آلهة..... > > ﴿ أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا لا يستطيعون نصر أنفسهم ﴾ فكيف تنصرهم وتمنعهم ﴿ ولا هم منا يصحبون ﴾ لا يجارون من عذابنا ٤٤
< < الأنبياء :( ٤٤ ) بل متعنا هؤلاء..... > > ﴿ بل متعنا هؤلاء ﴾ الكفار ﴿ وآباءهم حتى طال عليهم العمر ﴾ أي متعناهم بما أعطيناهم من الدنيا زمانا طويلا فقست قلوبهم ﴿ أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها ﴾