٨٣ ٨٦ يسوءهم ﴿ أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون ﴾ تخبر الدابة من رآها أن أهل مكة كانوا بمحمد ص وبالقرآن لا يوقنون ومن كسر ﴿ إن الناس ﴾ كان المعنى تقول لهم إن الناس ٨٣
< < النمل :( ٨٣ ) ويوم نحشر من..... > > ﴿ ويوم نحشر ﴾ نجمع ﴿ من كل أمة فوجا ﴾ جماعة ﴿ ممن يكذب بآياتنا فهم يوزعون ﴾ يحبس أولهم على آخرهم ليجتمعوا ٨٤
< < النمل :( ٨٤ ) حتى إذا جاؤوا..... > > ﴿ حتى إذا جاؤوا قال ﴾ الله تعالى لهم ﴿ أكذبتم بآياتي ولم تحيطوا بها علما ﴾ ولم تعرفوها حق معرفتها وهذا توبيخ لهم ﴿ أم ماذا كنتم تعملون ﴾ حين لم تتفكروا فيها ٨٥
< < النمل :( ٨٥ ) ووقع القول عليهم..... > > ﴿ ووقع القول ﴾ وجبت الحجة ﴿ عليهم بما ظلموا ﴾ بإشراكهم ﴿ فهم لا ينطقون ﴾ بحجة وعذر ثم ذكر الدليل على قدرته والهيته سبحانه وتعالى فقال ٨٦
< < النمل :( ٨٦ ) ألم يروا أنا..... > > ﴿ ألم يروا أنا جعلنا الليل ليسكنوا فيه والنهار مبصرا إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون ﴾ و قو له

__________


الصفحة التالية
Icon