٢٤ ٣١ ٢٤
< < لقمان :( ٢٤ ) نمتعهم قليلا ثم..... > > ﴿ نمتعهم قليلا ﴾ بالدنيا ﴿ ثم نضطرهم ﴾ نلجئهم ﴿ إلى عذاب غليظ ﴾ ٢٥
< < لقمان :( ٢٥ ) ولئن سألتهم من..... > > ﴿ ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل الحمد لله ﴾ الذي خلقها ﴿ بل أكثرهم لا يعلمون ﴾ إذ أشركوا به بعد إقرارهم بأنه خالقها ٢٧
< < لقمان :( ٢٧ ) ولو أنما في..... > > ﴿ ولو أنما في الأرض من شجرة أقلام ﴾ الآية وذلك أن المشركين قالوا في القرآن هذا كلام سينفد وينقطع فأعلم الله سبحانه أن كلامه لا ينفد ﴿ والبحر يمده ﴾ أي يزيد فيه ثم كتبت به كلمات الله ﴿ ما نفدت ﴾ ٢٨
< < لقمان :( ٢٨ ) ما خلقكم ولا..... > > ﴿ ما خلقكم ولا بعثكم إلا كنفس واحدة ﴾ أي كخلق وكبعث نفس واحدة لأن قدرة الله سبحانه على بعث الخلق كقدرته على بعث نفس واحدة وقوله ٢٩
< < لقمان :( ٢٩ ) ألم تر أن..... > > ﴿ ألم تر أن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري إلى أجل مسمى وأن الله بما تعملون خبير ﴾ ٣٠
< < لقمان :( ٣٠ ) ذلك بأن الله..... > > ﴿ ذلك ﴾ أي فعل الله ذلك لتعلموا ﴿ بأن الله هو الحق ﴾ الذي لااله غيره وقوله ٣١
< < لقمان :( ٣١ ) ألم تر أن..... > > ﴿ إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور ﴾ أي لكل مؤمن بهذه الصفة

__________


الصفحة التالية
Icon