٢٩ ٣٢ والثمرات في اختلاف الألوان ﴿ إنما يخشى الله من عباده العلماء ﴾ أي من كان عالما بالله اشتدت خشيته وقوله ٢٩
< < فاطر :( ٢٩ ) إن الذين يتلون..... > > ﴿ يرجون تجارة لن تبور ﴾ يعني لن تكسد ولن تفسد ٣٠
< < فاطر :( ٣٠ ) ليوفيهم أجورهم ويزيدهم..... > > ﴿ إنه غفور ﴾ لذنوبهم ﴿ شكور ﴾ لحسناتهم ٣٢
< < فاطر :( ٣٢ ) ثم أورثنا الكتاب..... > > ﴿ ثم أورثنا ﴾ أعطينا بعد هلاك الأمم ﴿ الكتاب ﴾ القرآن ل ﴿ الذين اصطفينا من عبادنا ﴾ وهم أمة محمد ص ثم ذكر أصنافهم فقال ﴿ فمنهم ظالم لنفسه ﴾ وهو الذي زادت سيئاته على حسناته ﴿ ومنهم مقتصد ﴾ وهو الذي استوت حسناته وسيئاته ﴿ ومنهم سابق بالخيرات ﴾ وهو الذي رجحت حسناته ﴿ بإذن الله ﴾ بقضائه وإرادته ﴿ ذلك هو الفضل الكبير ﴾ يعني إيتاء الكتاب وقوله تعالى