١٤ ٢٤ ١٤
< < يس :( ١٤ ) إذ أرسلنا إليهم..... > > ﴿ إذ أرسلنا إليهم اثنين ﴾ من الحواريين ﴿ فكذبوهما فعززنا بثالث ﴾ قوينا الرسالة برسول ثالث وقوله ١٨
< < يس :( ١٨ ) قالوا إنا تطيرنا..... > > ﴿ إنا تطيرنا بكم ﴾ أي تشاءمنا وذلك أنهم حبس عنهم المطر فقالوا هذا بشؤمكم ﴿ لئن لم تنتهوا لنرجمنكم ﴾ لنقتلنكم رجما بالحجارة ١٩
< < يس :( ١٩ ) قالوا طائركم معكم..... > > ﴿ قالوا طائركم معكم ﴾ شؤمكم معكم بكفركم ﴿ أئن ذكرتم ﴾ وعظتم وخوفتم تطيرتم ﴿ بل أنتم قوم مسرفون ﴾ مجاوزون الحد بشرككم ٢٠
< < يس :( ٢٠ ) وجاء من أقصى..... > > ﴿ وجاء من أقصى المدينة رجل ﴾ وهو حبيب النجار كان قد آمن بالرسل وكان منزله في أقصى البلد فلما سمع أن القوم كذبوهم وهموا بقتلهم أتاهم يأمرهم بالإيمان فقال ﴿ يا قوم اتبعوا المرسلين ﴾ ٢١
< < يس :( ٢١ ) اتبعوا من لا..... > > ﴿ اتبعوا من لا يسألكم أجرا ﴾ على أداء النصح وتبليغ الرسالة ﴿ وهم مهتدون ﴾ يعني الرسل فقيل له أنت على دين هؤلاء فقال ٢٢
< < يس :( ٢٢ ) وما لي لا..... > > ﴿ وما لي لا أعبد الذي فطرني وإليه ترجعون ﴾ ٢٣
< < يس :( ٢٣ ) أأتخذ من دونه..... > > ﴿ أأتخذ من دونه آلهة إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون ﴾ ٢٤
< < يس :( ٢٤ ) إني إذا لفي..... > > ﴿ إني إذا لفي ضلال مبين ﴾