وقال فى البغض عكس ذلك وفى قول إبراهيم ! ٢ < إنه كان بي حفيا > ٢ ! وقوله فى موسى ! ٢ < وناديناه من جانب الطور الأيمن وقربناه نجيا > ٢ ! وما ذكره المؤمنين من المودة إثبات لما ينكره الجاحدون من محبة الله وتكليمه كما فى الأول نفى لما يثبته المفترون من إتخاذ الولد
__________