الذين لاَ يُؤْمِنُونَ بالله وَلاَ باليوم الآخر} ن ﴿قُلِ الله ثُمَّ ذَرْهُمْ﴾ م آية السّيف ن ﴿فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ﴾ م آية السّيف ن ﴿وَلاَ تَسُبُّواْ الذين يَدْعُونَ مِن دُونِ الله﴾ م آية السّيف ن ﴿فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾ م آية السّيف ن ﴿وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسم الله عَليه﴾ م ﴿اليوم أُحِلَّ لَكُمُ الطيبات﴾ ن ﴿اعملوا على مَكَانَتِكُمْ﴾ م آية السّيف ن ﴿إِنَّ الذين فَرَّقُواْ دِينَهُمْ﴾ م آية السّيف ن.
المتشابهات
قوله: ﴿فَقَدْ كَذَّبُواْ بالحق لَمَّا جَآءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ﴾ وفى الشعراءِ ﴿فَقَدْ كَذَّبُواْ فَسَيَأْتِيهِمْ﴾ لأَنَّ سورة الأَنعام متقدّمة فقيّد التكذيب بقوله: ﴿بالحق لَمَّا جَآءَهُمْ﴾ ثمّ قال: ﴿فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ﴾ على التمام، وذكر فى الشعراءِ ﴿فَقَدْ كَذَّبُواْ﴾ مطلقا؛ لأَن تقييده فى هذه السّورة يدلّ عليه، ثمّ اقتصر على السّين هناك بد (فسوف) ليتَّفق اللفظان فيه على الاختصار.
قوله ﴿أَلَمْ يَرَوْاْ كَمْ أَهْلَكْنَا﴾ فى بعض المواضع بغير واو؛ كما فى هذه السّورة، وفى بعضها بالواو، وفى بعضها بالفاءِ؛ هذه الكلمة تأتى فى القرآن على وجهين: أَحدهما متَّصل بما كان الاعتبار فيه بالمشاهدة، فذكره بالأَلف


الصفحة التالية
Icon