المتشابهات:
قوله: ﴿إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظن﴾، وبعده: ﴿إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظن﴾ ليس بتكرار؛ لأَنَّ الأَوّل متَّصل بعبادتهم اللاَّت والعُزَّى [ومناة] والثَّانى بعبادتهم الملائكة، ثمّ ذَمَّ الظَّن، فقال: ﴿إِنَّ الظَنَّ لاَ يُغْنِى مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا﴾.
قوله: ﴿مَّآ أَنزَلَ الله بِهَا مِن سُلْطَانٍ﴾ فى جميع القرآن بالأَلف، إِلاَّ فى الأَعراف.
فضل السّورة
فيه حديث ضعيف عن أُبىّ: من قرأَ (والنَّجم) أُعطِى من الأَجر عشر حسنات بعدد مَنْ صدّق. بمحمد صلَّى الله عليه وسلَّم وجحد به، وحديث علىّ: يا علىّ من قرأَها أَعطاه الله بكلّ آية قرأَها نوراً وله بكلّ حرف ثلاثُمائة حسنة، ورفع له ثلاثمائة درجة.