الناسخ والمنسوخ
فيها من المنسوخ ستّ آيات: ثلاث من أَوَّل السّورة: ﴿إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ﴾ ن ﴿واهجرهم هَجْراً﴾، وقوله: ﴿وَذَرْنِي والمكذبين﴾ م وقوله: ﴿إِنَّ هاذه تَذْكِرَةٌ﴾ ن آية السّيف.
المتشابهات
قوله تعالى: ﴿فاقرءوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ القرآن﴾، وبعده: ﴿مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ﴾ ؛ لأَنَّ الأَوّل فى الفَرْض، وقيل: فى النافلة: خارج الصّلاة. ثم ذكر سبب التخفيف، فقال: ﴿سَيَكُوْنُ مِنْكُمْ مَّرْضَى﴾، ثم أَعاد فقال: ﴿مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ﴾ والأَكثرون على أَنَّه فى صلاة المغرب، والعشاءِ.
فضل السّورة
حديث أُبىّ المعلوم ضعفه: من قرأَها (دُفع عنه العُسْر فى الدنيا والآخرة، وحديث علىّ: يا علىّ من قرأَها) أَعطاه الله ثواب العلماءِ، وله بكلّ آية قرأَها سِتْرٌ من النَّار.