﴿خَلَقْنَا الإنسان﴾، ﴿خَلَقَ الإنسان عَلَّمَهُ البيان﴾ وله نظائر.
الثانى بمعنى بنى آدم: ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ﴾.
الثالث بمعنى وليد بن المغيرة ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان في أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ ﴿وَإِذَا مَسَّ الإنسان الضر دَعَانَا﴾
الرّابع بمعنى قُرْط بن عبد الله: ﴿إِنَّ الإنسان لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ﴾.
الخامس أَبو جهل: ﴿كَلاَّ إِنَّ الإنسان ليطغى﴾.
السّادس النَّضْر بن الحارث: ﴿وَيَدْعُ الإنسان بالشر دُعَآءَهُ بالخير﴾.
السّابع بَرْصِيصاء العابد: ﴿كَمَثَلِ الشيطان إِذْ قَالَ لِلإِنسَانِ اكفر﴾.
الثامن بُدَيل بن وَرْقاءَ: ﴿إِنَّ الإنسان لَكَفُورٌ﴾.