يكن فيه مترخِّصاً ومتزايداً. ويُستعمل فى ضدّه المتجوَّز والمتوسّع والمتفسّح. وقيل: الدّنيا باطل والآخرة حقيقة، تنبيهاً على زوال هذه وبقاءِ تلك. وأَمَّا فى تعارف الفقهاءِ والمتكلِّمين فهى اللَّفظ المستعمل فيما وضع له فى أَصل اللُّغة.


الصفحة التالية
Icon