التوراة فِيهَا حُكْمُ الله} وحكم النَّصَارى بالإِنجيل وأَحكامها ﴿وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإنجيل بِمَآ أَنزَلَ الله فِيهِ﴾ وحكم سيّد الأَنبياءِ بما تضمّنه القرآن ﴿وَأَنِ احكم بَيْنَهُمْ بِمَآ أَنزَلَ الله﴾ والحكم الجاهلىّ الَّذى طلبه الجهّال من أَهل الكفر والطُّغيان ﴿أَفَحُكْمَ الجاهلية يَبْغُونَ﴾ والحكم الحَقّ المنصوص فى القرآن ﴿وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ الله حُكْماً﴾ والحكم الجزم البتّ فى شأْن أَهل النفاق والخذلان ﴿فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حتى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ﴾ والحكم المقبول من المؤمنين بواسطة الإِيمان، المقابَلُ بالتَّذلل والتَّواضع والإِذعان ﴿وَإِذَا دعوا إِلَى الله وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ﴾ والحكم فى القيامة بين جميع الإِنس والجانّ ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ القيامة﴾ والحكم بين الرّجال والنِّسوان ﴿فابعثوا حَكَماً مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِّنْ أَهْلِهَآ﴾ وحكم بجزاءِ الصّيد على المُحْرِم عند العُدْوان ﴿فَجَزَآءٌ مِّثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النعم يَحْكُمُ بِهِ﴾ وحكم من الله بالحقّ إِذا اختلف المختلفان ﴿وَمَا اختلفتم فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى الله﴾ وحكم الكفَّار فى دعوى مساواتِهم مع أَهل الإِيمان ﴿سَآءَ مَا يَحْكُمُونَ﴾ ﴿مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ﴾ وحكم بتقديم الأَرواح وتأْخيرها من الرّحمن {والله


الصفحة التالية
Icon