الثالث عشر: بمعنى اللأُلْفة والموافقة بين أَهل الإِيمان: ﴿وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الذين اتبعوه رَأْفَةً وَرَحْمَةً﴾.
الرابع عشر: بمعنى الكتاب المنزل على موسى بن عمران: ﴿وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ موسى إِمَاماً وَرَحْمَةً﴾.
الخامس عشر: بمعنى الثناء على إِبراهيم والوِلدان: ﴿رَحْمَةُ الله وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ البيت﴾.
السّادس عشر: بمعنى إِجابة دعوة زكريا مبتهلا إِلى الله المَنَّان: ﴿ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّآ﴾.
السّابع عشر: بمعنى العفو عن ذوى العصيان: ﴿لاَ تَقْنَطُواْ مِن رَّحْمَةِ الله﴾.
الثامن عشر: بمعنى فتح أَبواب الرَّوْحِ والرَّيْحان: ﴿مَّا يَفْتَحِ الله لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا﴾.
التاسع عشر: بمعنى الجنَّةِ دار السّلام والأَمان: ﴿إِنَّ رَحْمَتَ الله قَرِيبٌ مِّنَ المحسنين﴾.