٦- الظرفية. ولا تك عن حمل الرِّباعة وانياً
بدليل: ﴿وَلاَ تَنِيَا فِي ذِكْرِي﴾.
٧- مرادفة مِن: ﴿وَهُوَ الذي يَقْبَلُ التوبة عَنْ عِبَادِهِ﴾.
٨- مرادفة الباء: ﴿وَمَا يَنطِقُ عَنِ الهوى﴾.
٩- الاستعانة: رميت عن القوس، أَى به، قاله ابن مالك.
١٠- الزائدة للتعويض عن أُخرى محذوفة، كقوله:

أَتجزع إِنْ نفسٌ أَتاها حِمامها فهلاَّ التى عن بين جَنْبَيْكَ تدفعُ
أَى تدفع عن الَّتى بين جنبيك. فحذفت (عن) من أَوّل الموصول وزيدت بعده.
ب- ويكون مصدرياً وذلك فى عنعنة تميم، يقولون /: فى أَعجبنى أَن تفعل: عن تفعلَ كذا.
جـ- ويكون اسما بمعنى جانب: من عن يمينى مرَّة وأَمامى
وكقول الآخر: عن يمينى مرّت الطَّير سُنَّحا


الصفحة التالية
Icon