مقتول. وقال تعالى: ﴿فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَآءَ الله﴾، ﴿وَقَتْلَهُمُ الأنبياء بِغَيْرِ حَقٍّ﴾، وقال: ﴿وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ﴾، وقال: ﴿أَتُرِيدُ أَن تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْساً بالأمس﴾، ﴿اقتلوا أَبْنَآءَ الذين آمَنُواْ مَعَهُ واستحيوا﴾، ﴿إِنَّ الملأ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ﴾، ﴿كُتِبَ عَلَيْكُمُ القصاص فِي القتلى﴾، ﴿حتى إِذَا لَقِيَا غُلاَماً فَقَتَلَهُ﴾ : اقتلع رأَسه بيده. ﴿وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ المسجد الحرام حتى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ﴾، ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَئاً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَئاً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ﴾، ﴿والفتنة أَشَدُّ مِنَ القتل﴾، ﴿وَإِذَا الموءودة سُئِلَتْ بِأَىِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ﴾، ﴿لاَ تَقْتُلُواْ الصيد وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَن قَتَلَهُ مِنكُم مُّتَعَمِّداً فَجَزَآءٌ مِّثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النعم﴾، ﴿وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبيلِ الله أَمْوَاتٌ﴾، ﴿وَلاَ تَحْسَبَنَّ الذين قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ الله أَمْوَاتاً﴾، ﴿إِنَّ الله اشترى مِنَ المؤمنين أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ﴾ إِلى قوله ﴿فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ﴾، وقال: ﴿وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ﴾.
والاقتتال كالقتال. قال الله تعالى ﴿وَإِن طَآئِفَتَانِ مِنَ المؤمنين اقتتلوا﴾ أَى قاتَلوا.