١٧- لام الصيرورة وهى لام العاقبة ولام المآل: ﴿فالتقطه آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوّاً﴾.
١٨- لام القسم والتعجُّب معا، ويختص باسم الله تعالى: [كقول الشاعر]
لله يبقى على الأَيَّام ذو حِيَدٍ
١٩-[لام] التعجُّب المجرّد عن القسم، ويستعمل فى لله درهُ، قيل ومنه: ﴿لإِيلاَفِ قُرَيْشٍ﴾ أَى عجباً من إِلفهم، وفى النداء يا للماء.
٢٠- لام التعدية: ما أَضرب زيدًا لعمرو.
٢١- لام التأْكيد: وهى اللام الزائده: ﴿نَزَّاعَةً للشوى﴾، ﴿يُرِيدُ الله لِيُبَيِّنَ لَكُمْ﴾.
٢٢- لام التبيين: سقياً لزيد، ﴿وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ﴾.
٢٣- لام الصلة: نقدت أَلفا لفلان: أَى وصلته إِليه.
وأَمَّا العاملة للجزم فنحو: ﴿فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي﴾. [ومن أقسامها] :
ا - لام التهديد: ﴿فَمَن شَآءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَآءَ فَلْيَكْفُرْ﴾.
ب - لام التحدِّى: ﴿فَلْيَأْتُواْ بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ﴾.
جـ - لا التعجيز: ﴿فَلْيَرْتَقُواْ فِى الأسباب﴾.


الصفحة التالية
Icon