ما إِنْ رَأَيتُ ولا سَمِعْتُ به كاليوم هانئ أَيْنُق جُرْبِ
مُتَبَذِّلاً تَبْدُوا مَحاسِنُه يَضَع الهَناءَ مَواضِع النُّقْبِ
والنُّقْبَةُ أَيضاً: اللَّوْنُ والوَجْه، قال ذو الرُمَّة يصف ثَوْراً:
ولاح أَزْهَرُ مشهورٌ بنُقْبَته كأَنَّه حينَ يَعْلُو عاقِراً لَهَبُ
والنُّقْبَة أَيضاً: ثَوْبٌ كالإِزارِ يُجْعَلُ له حُجْزَة مَخِيطَةٌ من غير نَيْفَقٍ ولا ساقَيْن، ويُشَدُّ كما يُشَدُّ السَّراويلُ.
والنُّقْبَةُ أَيضاً: الصّدَأُ، قال لبيدٌ رضى الله عنه يصف ثوراً:


الصفحة التالية
الموسوعة القرآنية Quranpedia.net - © 2024
Icon
إِذا وَكَف الغُصونُ على قُراه أَدارَ الرَّوْق حالاً بعد حالِ
جُنوح الهالِكِىّ على يَدَيْهِ مُكِبّاً يَجْتَلىِ نُقَبَ النِّصال