وَأَصْحَابُ مَدْيَنَ}، وقال: ﴿وَفِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لَهُمْ تَمَتَّعُواْ حتى حِينٍ﴾ وقال: ﴿فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُواْ بالطاغية﴾، وقال: ﴿وَثَمُودَ فَمَآ أبقى﴾.
قال بعضهم:
أَإِخْوانِى إِلى الرّحمان عُودُوا | يَنَلْكُم من كَرامَتِه السُّعودُ |
ومَنْ يَعْصى الإِله به اغْتِراراً | لَهُ فى القَبْرِ من نارٍ مُهُودُ |
يُقالُ له عَدا من كُلّ خَيْر | أَلاّ بُعْداً كما بَعدَتْ ثَمُودُ |