بقوله: ﴿إِذْ يُبَايِعُونَكَ﴾ واسْتِغَاثَتَه بقوله: ﴿إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ﴾، واسْتِعانَتَه بقوله: ﴿وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾، واستقامَتَه بقوله: ﴿فاستقم كَمَآ أُمِرْتَ﴾، ومَعادَه بقوله: ﴿لَرَآدُّكَ إلى مَعَادٍ﴾، وبَلَدَه بقوله: ﴿والبلد الطيب﴾ ﴿وهاذا البلد الأمين﴾، وعطاءه بقوله: ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فترضى﴾، وحُكْمَه بقوله: ﴿حتى يُحَكِّمُوكَ﴾، وقضاءه بقوله: ﴿إِذَا قَضَى الله وَرَسُولُهُ﴾، وجُنْده وَعَسْكَرَه بقوله: ﴿فِئَةٌ تُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ الله﴾ وأَحِبَّاءه بقوله: ﴿فاتبعوني يُحْبِبْكُمُ الله﴾، واسْتِغْفارَه بقوله: ﴿استغفر لَهُمْ﴾، وحُكْمَه وعِلْمَه ومِنْبَرَه وسِنانَهُ وقَدْرَه بقوله: ﴿عسق﴾، وكِفايَتَه وهِدايَتَه ويَمِينَه وعِصْمَتَه وصِدْقَهُ بقوله: ﴿كهيعص﴾، ونزولَه بقوله: ﴿والنجم إِذَا هوى﴾، ونورَه بقوله: ﴿واتبعوا النور الذي أُنزِلَ مَعَهُ﴾، وجَرْىَ خَيْله بقوله: ﴿والعاديات ضَبْحاً﴾ وعِزَّهُ بقوله: ﴿وَلِلَّهِ العزة وَلِرَسُولِهِ﴾، وولايَتَهُ بقوله: ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ﴾ وعِصْمَتَه بقوله: ﴿والله يَعْصِمُكَ مِنَ الناس﴾، وغِناه وفَقْرَه بقوله: ﴿وَوَجَدَكَ عَآئِلاً فأغنى﴾، ورضاه بقوله: ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فترضى﴾ ومَأْواه بقوله: ﴿أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فآوى﴾، ودَعْوَتَه بقوله: ﴿ادع إلى سَبِيلِ رَبِّكَ﴾ ومِيثاقَه بقوله: ﴿وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النبيين مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِن نُّوحٍ﴾، ورِجالَه بقوله: ﴿رِجَالٌ صَدَقُواْ﴾، وقَرَابَتَه بقوله: ﴿وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأقربين﴾، وتَواضعه بقوله: ﴿واخفض جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾، وسلامَه بقوله: ﴿فَقُلْ سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ﴾، وتَرتِيلَ تِلاوَتِه بقوله: ﴿وَرَتِّلِ القرآن تَرْتِيلاً﴾، وخُلُقَه ﴿وَإِنَّكَ لعلى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾، وقَدَّه وقامَتَه


الصفحة التالية
Icon