مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ}، عَدُوٌّ: ﴿يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ﴾، فِرعَونُ وطاغِى: ﴿إلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طغى﴾.
وقد ذكره الله تعالى باسمه مقرونا بأَنواع فساده:
١- إِلزام الحجّة: ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا موسى بِآيَاتِنَآ إلى فِرْعَوْنَ﴾.
٢- إِتيانُ موسى ببيان الحَقِّ له: ﴿يافرعون إِنِّي رَسُولٌ مِّن رَّبِّ العالمين * حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لاَّ أَقُولَ عَلَى الله إِلاَّ الحق﴾.
٣- تسميتهم مُوسى بالسّاحِر: ﴿قَالَ الملأ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هاذا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ﴾.
٤- إِصرارُهم على الكُفْرِ وقَسَمُهُم بعزَّته: ﴿وَقَالُواْ بِعِزَّةِ فِرْعَونَ إِنَّا لَنَحْنُ الغالبون﴾.
٥- فى جَمْعه السَّحَرة للمَكْر والحِيلة: ﴿فَأَرْسَلَ فِرْعَونُ فِي المدآئن حَاشِرِينَ﴾.
٦- استدعاؤه السّحرة فى حال الخَلْوة: ﴿وَجَآءَ السحرة فِرْعَوْنَ﴾.
٧- تهديدُه السَّحرة لَمّا آمنُوا: ﴿قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنتُمْ بِهِ قَبْلَ أَن آذَنَ لَكُمْ﴾.
٨- ﴿وَقَالَ الملأ مِن قَوْمِ فِرْعَونَ أَتَذَرُ موسى﴾.
٩- الإِخبارُ بهلاكه ودماره: ﴿وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ﴾.
١٠- الإِخبارُ عن كَيْدِ بعد الهرب والهزيمة: ﴿فتولى فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ﴾.
١١- الإِخبار عن إِضلاله قومه: ﴿وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ﴾


الصفحة التالية
Icon