وقد ذكر الله تعالَى فى التنزيل ضَلالَ السامِرىّ وإِضْلالَه فقال:
﴿وَأَضَلَّهُمُ السامري﴾ ﴿فَكَذَلِكَ أَلْقَى السامري﴾، ﴿قَالَ فَمَا خَطْبُكَ ياسامري﴾، ﴿قَالَ فاذهب فَإِنَّ لَكَ فِي الحياة أَن تَقُولَ لاَ مِسَاسَ﴾.
قال بعضهم:
أَلاَ مَنْ رامَ أَسْبابَ الرِيّاسَةْ | يُرَى بين الرِيّاسَة والسِّياسَةْ |
ومن طَلَب الرِيّاسة مِنْه شَوْقاً | إِلَيْها يَطْلبُ الرؤُساءُ رَاسَهْ |