في الأعراف: "ثم كيدون فلا تنظرون" "١٩٥"، وفي يونس: "ولا تنظرون" "٧١" "ننج المؤمنين" "١٠٣"، وفي هود: "فلا تسئلن ما ليس" "٤٦" "ثم لا تنظرون" "٥٥" "ولا تخزون في ضيفي" "٧٨" "يوم يأت لا تكلم" "١٠٥"، وفي يوسف: "فأرسلون" "٤٥" "ولا تقربون" "٦٠" "حتى تؤتون موثقا" "٦٦" "لولا أن تفندون" "٩٤"، وفي الرعد: "الكبير المتعال" "٩" "وإليه متاب" "٣٠" "وإليه مئاب" "٣٦" "فكيف كان عقاب" "٣٢"، وفي إبراهيم: "وخاف وعيد" "١٤" "بما أشركتمون من قبل" "٢٢" "وتقبل دعاء ربنا" "٤٠"، وفي الحجر: "فلا تفضحون" "٦٨" "ولا تخزون" "٦٩"، وفي النحل: "فاتقون" "٢" "فإيي فارهبون" "٥١"، وفي بني إسرائيل: "لئن أخرتن" "٦٢" "فهو المهتد" "٩٧"، وفي الكهف: "فهو المهتد" "١٧" "إن يهدين" "٢٤" "إن ترن" "٣٩" "أن يؤتين خيرا" "٤٠" "على أن تعلمن" "٦٦" "ما كنا نبغ" "٦٤"، وفي طه: "ألا تتبعن" "٩٣"، وفي الأنبياء: "فاعبدون" "٢٥" "فلا تستعجلون" "٣٧" "وأنا ربكم فاعبدون" "٩٢"، وفي الحج: "والباد ومن يرد" "٢٥" "فكيف كان نكير" "٤٤" "وإن الله لهاد الذين" "٥٤"، وفي المؤمنون: "بما كذبون" "٢٦" "بما كذبون" "٣٩" "فاتقون"١ "٥٢" "أن يحضرون" "٩٨" "رب ارجعون" "٩٩" "ولا تكلمون" "١٠٨"، وفي الشعراء: "أخاف أن يكذبون" "١٢" "أن يقتلون" "١٤" "فهو يهدين" "٧٨" "ويسقين" "٧٩" "فهو يشفين" "٨٠" "ثم يحيين" "٨١" "وأطيعون" في ثمانية مواضع٢ "وإن قومي كذبون" "١١٧"، وفي النمل: "واد النمل" "١٨" "أتمدونن بمال فما آتان الله" "٣٦" "حتى تشهدون" "٣٣"، وفي القصص: "أن يقتلون" "٣٣" "أن يكذبون" "٣٤"، وفي العنكبوت: "فاعبدون" "٥٦"، وفي الروم: "يهد العمي" "٥٣"، وفي سبأ: "الجواب" "١٣" و"نكير" "٤٥"، وفي فاطر "نكير" "٢٦"، وفي يس: "إن يردن الرحمن" "ولا ينقذون" "٢٣" "فاسمعون" "٢٥"، وفي

١ زيادة في ٤٨ فقط.
٢ هي: ١٠٨، ١١٠، ١٢٦، ١٣١، ١٤٤، ١٥٠، ١٦٣، ١٧٩.


الصفحة التالية
Icon