الأعراف ﴿يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ﴾ "٥٣" و"لن تريني" و"فسوف تريني" "١٤٣" و ﴿اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي﴾ "١٥٠" و ﴿فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَنْ﴾ "١٧٨" وفي هود ﴿فَكِيدُونِي جَمِيعًا﴾ "٥٥" وفي يوسف ﴿مَا نَبْغِي هَذِهِ﴾ "٦٥" و ﴿أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي﴾ "١٠٨" وفي إبراهيم ﴿فَمَنْ تَبِعَنِي﴾ "٣٦" وفي الحجر ﴿قَالَ أَبَشَّرْتُمُونِي﴾ "٥٤" و ﴿سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي﴾ "٨٧" وفي النحل ﴿يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ﴾ "١١١" وفي سبحان ﴿وَقُلْ لِعِبَادِي﴾ "٥٣" وفي الكهف ﴿فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي﴾ "٧٠" وفي مريم ﴿فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ﴾ "٤٣" وفي طه "أن أسْر بعبادي" "٧٧" و ﴿فَاتَّبِعُونِي﴾ "٩٠" وفي النور ﴿الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي﴾ "٢" و ﴿أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي﴾ "٥٥" وفي القصص ﴿أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾ "٢٢" وفي يس ﴿وَأَنِ اعْبُدُونِي﴾ "٦١" وفي ص "أولي الأيدي والأبصر" "٤٥" وفي الزمر ﴿أَفَمَنْ يَتَّقِي﴾ "٢٤" و"لو أن الله هدني" "٥٧" وفي الدخان ﴿فَأَسْرِ بِعِبَادِي﴾ "٢٣" وفي الرحمن "فيؤخذ بالنوصي" "٤١" وفي الصف ﴿لِمَ تُؤْذُونَنِي﴾ "٥" و ﴿بِرَسُولٍ يَأْتِي﴾ "٦" وفي المنافقون ﴿لَوْلا أَخَّرْتَنِي﴾ "١٠" وفي الفجر "فادخلي في عبدي وادخلي جنّتي" [٢٩ و٣٠].
قال أبو عمرو: فهذا جميع ما وجدته من هذا الباب مرسومًا في الخط، وثابتًا في التلاوة بإجماع من القراءة مما يشاكل في اللفظ والمعنى مما حذفت منه الياء، مما قد تقدم ذكرنا له، وبالله التوفيق.
فصل:
وكل ياء سقطت من اللفظ لساكن لقيها في كلمة أخرى فهى ثابتة في الرسم نحو قوله: ﴿يُؤْتِي الْحِكْمَةَ﴾ و"وما تغني الأيت والنذر" في يونس "١٠١" وفي يوسف ﴿أَنِّي أُوفِي الْكَيْل﴾ "٥٩" وفي الرعد ﴿أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ﴾ "٤١" وفي مريم "إلاّ ءاتي الرحمن" "٩٣" و"بهدي العمي" "٨١" في النمل و"لا نبتغي الجهلين" "٥٥" وفي القصص ﴿أَيْدِيَ النَّاسِ﴾ [٤٨-٢٠] ﴿إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ﴾ [١٦-١٠٧] و"يلقى الروح" [٤٠-١٥] وما كان مثله حاشا خمسة عشر موضعًا من ذلك، فإن المصاحف اتفقت على حذف الياء فيها وقد تقدم ذكرها في جملة الياءات المحذوفات، فأغنى ذلك عن إعادتها ههنا، وبالله التوفيق.