وفي [إبراهيم: ٣٦] ﴿فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي﴾.
وفي [الحجر: ٨٧] ﴿مِنَ الْمَثَانِي﴾.
وفي [النحل: ١١١] ﴿يَوْمَ تَأْتِي﴾.
وفي [سبحان: ٥٣] ﴿قُلْ لِعِبَادِي﴾.
وفي [الكهف: ٧٠] ﴿فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ﴾.
وفي [مريم: ٤٣] ﴿فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا﴾.
وفي [طه: ٩٠] ﴿فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا أَمْرِي﴾.
وفي النور: ﴿الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي﴾ [٢]، و ﴿أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي﴾ [٥٥].
وفي [القصص: ٢٢] ﴿أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾.
وفي [يس: ٦١] ﴿وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا﴾.
وفي [ص: ٤٥] ﴿أُولِي الْأَيْدِي﴾.
وفي الزمر: ﴿أَفَمَنْ يَتَّقِي بِوَجْهِهِ﴾ [٢٤]، و ﴿لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي﴾ [٥٧].
وفي [الرحمن: ٤١] ﴿فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي﴾.
وفي الصف: ﴿لِمَ تُؤْذُونَنِي﴾ [٥]، و ﴿بِرَسُولٍ يَأْتِي﴾ [٦].
وفي [المنافقون: ١٠] ﴿لَوْلا أَخَّرْتَنِي﴾.
اتفقوا على إثباتها كلها وصلا ووقفا لثبوتها في الخط، إلا ما روى التغلبي، وأحمد بن أنس، وإسحاق بن داود، ومضر بن محمد، عن ابن ذكوان، من حذفها في قوله: "فَلا تَسْأَلْنِ عَنْ شَيْءٍ" في الكهف، وهي رواية ابن شنبوذ والسلمي والمري وابن النجاد وابن عتاب عن الأخفش عنه.
وكذلك ذكره الأخفش في كتابه العام، وذكر في كتابه المعلل بالياء وصلا ووقفا، وكذلك روى ابن الأخرم والنقاش عنه.
وكذلك روى أبو إسماعيل الترمذي وابن موسى وجماعة عن ابن ذكوان.