وما كان الله ليعذب أمتك - سواء من كان منهم من أمة الاستجابة أو من أمة الدعوة - بعذاب يستأصلهم وأنت - يا محمد - حي موجود بين ظهرانيهم، فوجودك بينهم أمان لهم من العذاب، وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون الله من ذنوبهم.


الصفحة التالية
Icon