ومن الليل فقم - أيها الرسول - وصلّ بعضًا منه لتكون صلاتك زيادة لك في رفع درجاتك، متحريًا أن يبعثك ربك يوم القيامة شافعًا للناس مما هم فيه من أهوال يوم القيامة، ويكون لك مقام الشفاعة العظمى الذي يحمده الأولون والآخرون.


الصفحة التالية
Icon