ثم عادوا للعناد والجحود، فقالوا: لقد أيقنت - يا إبراهيم - أن هذه الأصنام لا تنطق، فكيف تأمرنا أن نسألها؟ أرادوا ذلك حجة لهم، فكان حجة عليهم.
ثم عادوا للعناد والجحود، فقالوا: لقد أيقنت - يا إبراهيم - أن هذه الأصنام لا تنطق، فكيف تأمرنا أن نسألها؟ أرادوا ذلك حجة لهم، فكان حجة عليهم.