ألم تر أن السفن تجري في البحر بلطفه وتسخيره؛ ليريكم - أيها الناس - من آياته الدالة على قدرته سبحانه ولطفه، إن في ذلك لدلالات على قدرته لكل صَبَّار على ما يصيبه من ضراء، شكور لما يناله من نعماء.


الصفحة التالية
Icon