من وجبت عليه كلمة العذاب لاستمراره في كفره وضلاله، فلا حيلة لك - أيها الرسول - في هدايته، وتوفيقه، أفأنت - أيها الرسول - تستطيع إنقاذ من هذه صفته من النار؟!
من وجبت عليه كلمة العذاب لاستمراره في كفره وضلاله، فلا حيلة لك - أيها الرسول - في هدايته، وتوفيقه، أفأنت - أيها الرسول - تستطيع إنقاذ من هذه صفته من النار؟!