قد علت أبدانهم الثياب الخضراء الفاخرة وهي من الحرير الرقيق، وغليظ الديباج، وأُلْبِسوا فيها أسورة من فضة، وسقاهم الله شرابًا خاليًا من أي منغص.


الصفحة التالية
Icon