ولولا أن ثبَّتناك على الحق، وعصمناك عن موافقتهم، لَقاربْتَ أن تميل إليهم شيئا من الميل فيما اقترحوه عليك، لقوة خداعهم وشدة احتيالهم، ولرغبتك في هدايتهم.
ولولا أن ثبَّتناك على الحق، وعصمناك عن موافقتهم، لَقاربْتَ أن تميل إليهم شيئا من الميل فيما اقترحوه عليك، لقوة خداعهم وشدة احتيالهم، ولرغبتك في هدايتهم.