وما نُري فرعون وملأه من حجة إلا هي أعظم من التي قبلها، وأدل على صحة ما يدعوهم موسى عليه، وأخذناهم بصنوف العذاب كالجراد والقُمَّل والضفادع والطوفان، وغير ذلك; لعلهم يرجعون عن كفرهم بالله إلى توحيده وطاعته.


الصفحة التالية
Icon