غلبهم السلام وكانت سجدة
تحيه لا سجدة عبادة وكانوا يتحايون بالانحناء والسجود في الزمن الاول فنهي نبينا عليه السلام عن ذالك قال عطاء ﴿وخروا له﴾ يعني لله
نزع افسد
﴿لطيف لما يشاء﴾ أي عالم بدقائق الامور
وانما ذكر السجن دون الجب ليصح معنى ﴿لا تثريب عليكم﴾
﴿أجمعوا أمرهم﴾ أي عزموا على القائه في الجب
﴿وما يؤمن أكثرهم﴾ يعني المشركين يؤمنون بانه الخالق الرازق ثم يشركون به
و ﴿الغاشية﴾ المجلله تغشاهم
﴿وظنوا﴾ تيقن الرسل تكذيب الامم ومن قرأ ﴿كذبوا﴾ فالمعنى ظنت الامم أن الرسل قد كذبوا فيما وعدوا به من النصر
﴿في قصصهم﴾ يعني يوسف واخوته