٦٣ - ﴿فانفلق﴾ فيه إضمار فضرب والطود الجبل
٦٤ - ﴿وأزلفنا﴾ قربنا أصحاب فرعون من الغرق
٦٧ - ﴿وما كان أكثرهم مؤمنين﴾ إنما آمن من أهل مصر آسية وخربيل وفنه الماشطة والتي دلت موسى على قبر يوسف واسمها مريم
٧٧ - ﴿فإنهم عدو لي﴾ أي أعداء ﴿إلا رب العالمين﴾ استثناء من غير الجنس
٨٠٨١ - ٨١ وإما قال ﴿وإذا مرضت﴾ لأنه أراد الثناء على الله تعالى فلم يصفه إلا بالجميل وإنما قال ﴿يميتني﴾ لأن القوم لا ينكرون الموت فقال ليستدل بهذه القدرة على البعث
٨٣ - ﴿حكما﴾ أي فهما وعلما وما أخللنا به قد سبق
٨٩ - ﴿بقلب سليم﴾ أي من الشرك
٩٠ - ﴿وأزلفت﴾ قربت
٩٣ - ﴿ينصرونكم﴾ يمنعونكم من العذاب
٩٤ - ﴿فكبكبوا﴾ أي ألقوا على رؤوسهم ﴿والغاوون﴾ الشياطين
٩٨ - ﴿نسويكم﴾ أي نعدلكم بالله في العبادة
٩٩ - ﴿المجرمون﴾ أولوهم الذين اقتدوا بهم
١٠١ - والحميم القريب