٦١ - ﴿من المحضرين﴾ في عذاب الله تعالى والآية في المؤمن والكافر
٦٢ - ﴿ويوم يناديهم﴾ أي ينادي الله المشركين ﴿أين شركائي﴾ في زعمكم
٦٣ - ﴿قال الذين حق عليهم القول﴾ وهم رؤساء الضلالة ﴿هؤلاء الذين أغوينا﴾ يعني الأتباع ﴿تبرأنا إليك﴾
٦٤ - ﴿وقيل﴾ للكفار ﴿ادعوا شركاءكم﴾ أي استعينوا بآلهتكم لتخلصكم من العذاب ﴿لو أنهم كانوا يهتدون﴾ جوابه محذوف تقديره ما اتبعوهم
٦٦ - ﴿فعميت عليهم الأنباء﴾ أي عمو عن الحجج فلا يسأل بعضهم بعضا عن حجة
٦٧ - وعسى من الله واجب
٦٨ - ﴿ما كان لهم الخيرة﴾ ما للنفي والمعنى ليس لهم أن يختاروا على الله وفي الخيرة ثلاث لغات فتح الخاء وكسرها مع سكون الياء وكسر الخاء مع فتح الياء
٧٠ - ﴿وله الحكم﴾ وهو الفصل بين الخلق
٧٣ - ﴿لتسكنوا فيه﴾ أي في الليل
﴿من فضله﴾ بالمعايش
٧٥ - ﴿شهيدا﴾ وهو الرسول يشهد على الأمة بالتبليغ
﴿برهانكم﴾ أي حجتكم على ما كنتم تعبدون
٧٦ - ﴿من قوم موسى﴾ أي من عشيرته وكان ابن عمه ﴿فبغى﴾ بالكفر