ينظرن إلى غيرهم والعين كبار الأعين حسانها
٤٩ - ﴿كأنهن بيض﴾ النعام إذا كان مكنونا بريشها وقال السدي هو البيض حين يقشر قبل أن تمسه الأيدي
٥١٥٢ - ٥٢ ﴿كان لي قرين﴾ وهما الأخوان المذكوران في الكهف ﴿يقول﴾ أي في الدنيا ﴿لمن المصدقين﴾ أي بالبعث
٥٣ - ف ﴿قال﴾ أي المؤمن لإخوانه في الجنة ﴿هل أنتم مطلعون﴾
٥٥ - و ﴿سواء الجحيم﴾ وسطها
٥٧ - ﴿من المحضرين﴾ معك في النار
٥٨ - ﴿أفما نحن بميتين﴾ إنما قال هذا المؤمن على وجه الفرح بما أنعم الله عليهم به على وجه الاستفهام
٦٢ - ﴿نزلا﴾ أي رزقا
٦٣ - ﴿فتنة﴾ أي عذابا
٦٤ - ﴿في أصل الجحيم﴾ أي قعر النار
٦٥ - ﴿طلعها﴾ ثمرها لما علم قبح الشياطين شبهها بها وإن لم يروا شيطانا قط وقيل أراد بالشياطين الحيات
٦٧ - والشوب الخلط لأنهم إذا شربوا الحميم صار شويا لهم
{ثم إن


الصفحة التالية
Icon