٢٥ - ﴿وقيضنا﴾ سببنا والقرناء الشياطين
﴿ما بين أيديهم﴾ من الآخرة فقالوا لا بعث ولا جزاء ﴿وما خلفهم﴾ من ادنيا فزينوا لهم اللذات وجمع الأموال ومنع الحقوق
٢٨ - و ﴿دار الخلد﴾ وهي الدار وهذا كما يقول لك في هذه الدار دار السرور
٢٩ - ﴿الذين أضلانا﴾ إبليس وقابيل لأنهما أول من سنا المعصية
٣٠ - ﴿تتنزل عليهم﴾ عند الموت
٣١ - ﴿نحن أولياؤكم﴾ يعني الملائكة تتولى المؤمنين وتحثهم على الطاعة
٣٤ - ﴿الحسنة﴾ الريمان و ﴿السيئة﴾ الشرك وقيل الحلم والفحش
﴿ادفع بالتي هي أحسن﴾ كدفع الغضب بالصبر والإساءة بالعفو فإذا فعلت ذلك صار العدو كالصديق
٣٥ - ﴿وما يلقاها﴾ يعني هذه الفعلة
﴿صبروا﴾ على كظم الغيظ
﴿ذو حظ﴾ من الخير
٣٩ - ﴿خاشعة﴾ أي غبراء منهشمة
﴿اهتزت﴾ بالبنات ﴿وربت﴾ علت لأن النبت إذا أراد أن يخرج ارتفعت له الأرض
٤٠ - ﴿يلحدون﴾ يميلون عن الإيمان بالآيات
٤٢ - ﴿لا يأتيه الباطل﴾ قال قتادة لا يستطيع الشيطان أن ينقص منه حقا